الآن , الآن , أريد رؤية وجهك في الحال
أشتاق إليك وأرغب في نسيانك , لكن ذلك يبدو من المحال
لماذا التكبر والطغيان , يامن أراك عنوانا للجمال
تتبختر أمامي كالطاووس , والنظرات عليك في قتال
أمن بلاد البحر أنت أيها الملاك , أم تراك من بلاد الرمال !!
ففي الشرق أو الغرب أو غيرهما , لم ترى عيناي لك مثال
أحسبك من السماء نزلت وحيا , لقلبي يا صاحب الكمال
فهل تراك رسولا أم ربا , ذو عزة كبيرة وجلال
في أذنيك سأهمس لك همسة , تطلعك عما يلوج بالبال
أنت فؤادي , أنت روحي , وأنت عقلي ياكبير العُقّال
2 التعليقات:
جميــــــــــل يا أمينت
هل كتبتيه معبّرة عن مشاعركِ نحوه
أم مشاعره نحوكِ؟ (كما أفعل أنا)
لا أستطيع الاطلاع على مشااعره بيور
انا دائما اعبر عن مشاعري فقط
إرسال تعليق